تاريخ الصدور : 25 أكتوبر من عام 2011
متوفر أيضا على : Pc - 360 - PS3
مطور اللعبة : DICE
الناشر : EA
قصه اللعبه قد تكون غامضه نوعا ما وخصوصا المناطق التي ستخوض الحرب فيها حيث سيكون الشرق الأوسط له النصيب من تلك الحرب , حيث سيتم ارسال قوات خاصه من القوات الأمركيه الى تلك المناطق للوصول الى الأهداف التي تريدها السلطات الأمركيه وانت ستكون احد تلك القوات لتنفيذ الهجوم و تدمير الحقول التي يتواجد فيها العدو حيث ستكون الأحدث بالتحديد في العراق وايضا طهران وبعض مناطق الشرق الأوسط .
مجتمع الحاسب الشخصي، بكل صراحة، لا يحصل على ألعاب قوية بنفس القدر الذي تحصل عليه المنصات. أنا لا أتحدث هنا عن الألعاب التي تندرج تحت تصنيف ألعاب الأونلاين الضخمة أو استراتيجيات الوقت الحقيقي التي لا تكون سلسة عند اللعب بها بذراع التحكم الخاص بالمنصة، بل أتحدث عن الألعاب التي تستغل بالفعل القوة الحقيقية للكمبيوتر الشخصي. فعندما يكون عندك مطور مثل «دايس»، الذين بنوا أمجادهم على الكمبيوتر الشخصي، ويأتي مجدداً بلعبة مطورة مع كثير من الحب والتركيز على مجتمع لاعبي الكمبيوتر الشخص، فهذا شيء يجب الاحتفال به. مثل العديد منكم، أنا يضاً سئمت من محاولات إليكترونيك آرتز الكثيفة للتنافس مع سلسلة Call of Duty. كل تلك الإعلانات والتلميحات الواضحة حول التخلص من كود والانتقال إلى Battlefield كانت فعلاً تحقن أعصابي، لدرجة أني بدأت أفقد إيماني بقدرت دايس على تحقيق توقعاتي العالية جداً في Battlefield 3 لكن دايس حققوا ذلك، ليس بالشكل الكامل الذي توقعته، لكنهم فعلوه في الأماكن التي تهم أكثر. الآن Battlefield، وكما يعرف مخضرموا اللعبة، ليست تدور حول حملة لعب فردي جيدة، لكن حول إبداع معارك تعدد اللاعبين الضخمة. إذاً محاولة المنافسة مع Call of Duty السلسلة التي تملك تاريخياً حضور قوي في حملات اللعب الفردي، كان يبدو طموحاً أكثر من اللازم. وبينما تمكنت دايس بالفعل من خلق سيناريو يقدم أحداث مرضية وبعض اللحظات المجنونة حقاً من المتعة، كامل الحملة ظهرت فقط كزيادة بسيطة عن مجموعة من النقاط القصصية التي رُميت معاً بعجالة في ظهيرة مملة من قبل فريق من أناس قرؤوا الكثير من روايات توم كلانسي وشاهدوا كل أفلام مايكل بي. إذاً هي تقريباً مثل Call of Duty، إلا أنها أقل جنوناً، ولذا كانت أيضاً رتيبة معظم الوقت. كون اللعبة لعبة من طراز ’AAA‘ أي ذات إنتاج قوي وميزانية هائلة، يعني أن عليها أن ترتقي لمعايير اليوم الخاصة بصناعة ألعاب FPS، حيث حملة لعب فردي مع العديد من أطوار اللعب المتعدد لم تعد كافية، بل يجب أن يكون لديك مهمات تعاونية. هناك حالياً 6 خرائط يمكن أن تلعب بها مع صديق، حيث يلعب كامل السيناريو خليطاً بين بعض من أكثر لحظات حملة اللعب الفردي إثارة وبين بعض معارك الأسلحة الحادة جداً التي تشهدها في تعدد اللاعبين. لن أنكر بأنها كانت متعة كبيرة عندما تلعب مع أحد أصدقائك، لكن عندما تمر على جميع السيناريوهات، لن يكون هناك سوا القليل لكي تعود من أجله. بالطبع سأحب أن أتفوق على نتائج أصدقائي، لكني أفضل أن أمضي كل ذلك الوقت بلعب تعدد اللاعبين والحصول على نتائج أفضل هناك
الآن نأتي إلى الجزء الي تتخطى فيه Battlefield 3 كل التوقعات، معوضاً بسهولة حملة اللعب الفردي الباهتة والمهمات التعاونية المقيدة. يوجد الكثير من الأطوار هنا، بدءاً من الأساسيات مثل "Rush" (بـ 32 لاعب)، و "Squad Rush" (بـ 8 لاعبين)، و "Squad Deathmatch" (بـ 16 لاعب)، والعائد بعد غياب طويل "Team Deathmatch" (بـ24 لاعب). في نمط Team Deathmatch هناك خيار "مشاة فقط" يزيل كل المركبات الحربية من اللعبة، مما ينتج عنه لعب تقليدي جيد ومُركز. لكني أتساءل كم من الناس سوف يلعبون الأنماط الأخرى بعيداً عن Rush، في حين أن النمط الأكبر والذي جعل Battlefield على ما هي عليه الآن سيسيطر على وقت لعب الجميع
نمط "Conquest" بعدد لاعبين يصل إلى 64 على خريطة ضخمة مع 5 نقاط للاستيلاء عليها هو المكان الذي ستبقى فيه معظم قاعدة لاعبي Battlefield، وكان بالفعل شيء واضح عندما كنت أتصفح خوادم اللعبة أثناء لعبي بتعدد اللاعبين. هذا النمط يجد فيه الجميع موقعاً مريحاً لأنفسهم وثم القيام بأدوارهم كجزء من فريق كبير بينما تدور رحى المعركة. وأنا لا أتحدث هنا عن أنواع الأدوار الأربعة حيث عندما تكون بدور مستطلع "Recon" تستطيع الجلوس في الخلف وتقنص عن بعد، أو كجندي تستطيع دائماً الاندفاع بالأسلحة ورشق قوات العدو. بالرغم من كل تقسيمات الأدوار، الطريقة التي خصصت بها دايس أسلحة وأجهزة مختلفة لكل فئة تعني أن باستطاعتك تغيير طريقة اللعب متى ما أردت.
إذا أستطيع أن ألعب بفئة المهاجم ولا أقتل أبداً جندي أو اثنين في كامل الجولة، ومع ذلك أكون في صدارة قائمة النقاط لأنني كنت دائماً في الخطوط الأمامية أوزع حزم الصحة وأنعش أفراد فريقي. أنا دائماً في قلب الإثارة، لكنني لست جزءاً مباشراً منها، ومع ذلك أحصل على متعة بقدر أي لاعب آخر.
لم أطر بطائرة نفاثة، ولم أحاول ذلك, حيث أني أترك هذه المساعِدات النادرة لمن هو مؤهل أكثر مني. مع ذلك، مهما كانت المركبة التي تقودها ومهما كانت فئة السلاح التي تلعب بها، أفعال كل شخص تساهم في فوز فريقك. فسواءً كان مجرد مهاجم يوزع حزم الصحة، أو قناص يتعقب طائرة نفاثة من خلال SOFLAM لكي يقوم المهندسون بإطلاق غضب قاذفات الصواريخ أو الدبابات وإبادة قوات العدو على الأرض وفي الهواء، الجميع يستطيع أن يجد دوراً يجعله سعيداً، وتسارعاً يرتاح معه. والجزء الأفضل هو أنه في خرائط الأربعة وستون لاعباً، أنت دائماً تشعر أنك جزء من صراع ضخم والجميع حولك يحاول بجد أن ينجز شيئاً ما. إنه مشهد يعرض حدة عميقة وطلقات محسوبة بعناية يمكن اختباره فقط في خرائط الأربعة وستون لاعباً على الكمبيوتر الشخصي.
شيء آخر لن يستطيع أصحاب المنصات تجربته أبداً هو رسوم Battlefield 3. القول بأن اللعبة تظهر بشكل مذهل هو تقليل من حقها. وبعد الفشل الكلي لإصدار DX9 من Crysis 2، صناعة الكمبيوتر الشخصي لم ترَ في الحقيقة لعبة لتتبجح بها منذ لعبة كرايسيس الأصلية. Battlefield 3 هي بالفعل ستكون سبب تحديثك لجاهزك ذو العامين، لا بل ذو العام الواحد حتى. بالتأكيد لن تقوم بتطوير كل شيء، لكن يجب العمل على إيجاد وحدة معالجة ووحدة رسوم قويتين. ونعم، ليس هناك تدمير في الوقت الحقيقي بنفس القدر الذي شاهدناه في Bad Company 2، لكن البيئة تبدأ بالتدهور بالفعل بعد وقت وجيز، بقطع واقعية تتساقط من وحدات الجدار وبالتأكيد بإمكانك استخدام آر بي جي أو قصف جدار بدبابة للتخلص من عدو مزعج يهرول خلفه للحماية
ميزة أخرى مثيرة للاهتمام في نسخة الكمبيوتر الشخصي هي "battlelog" التي يجب على الجميع دخولها من المتصفح حيث لا يوجد قائمة رئيسية في Battlefield 3 تشغيل اللعبة من خلال Origin يعني تحميل صفحة Battlefield باتل لوق التي تحوي كل إحصائيات لعبك، وجوائزك وعناصرك المفتوحة، وغيرها. من هنا تستطيع البدء في حملة اللعب الفردي أو الدخول في مهمات تعاونية، أو تصفح قائمة الخوادم. إضافة الأصدقاء إليها سهل جداً، من خلال إكس بوكس لايف، الفيس بوك، وغيرها. وكل عمليات فتح الجوائز وصعود المستويات تُنشر في صفحة ذات واجهة مشابهة لحائط الفيس بوك متوافقة مع مختلف المنصات. وبالتأكيد هذا شيء تستطيع تجاهله بالكامل والقفز مباشرة إلى اللعبة إذا أردت ذلك
متطلبات التشغيل الحد الادنى:
CPU: | 2 GHz DUAL CORE (Core 2 Duo 2.4 GHz or Athlon X2 2.7 GHz) |
---|
CPU SPEED: | Info |
---|
RAM: | 2 GB |
---|
OS: | Windows Vista (Service Pack 1) 32-bit |
---|
VIDEO CARD: | (AMD): DirectX 10.1 compatible with 512 MB RAM (ATI Radeon 3000, 4000, 5000 or 6000 series, with ATI Radeon HD 3870 or higher performance)(NVIDIA): DirectX 10.0 compatible with 512 MB RAM (NVIDIA GeForce 8, 9, 200, 300, 400 or 500 series, with NVIDIA GeForce 8800 GT or higher performance) |
---|
SOUND CARD: | Yes |
---|
FREE DISK SPACE: | 20 GB |
---|
متطليات التشغيل الموصة به:
CPU: | QUAD-CORE |
---|
RAM: | 4 GB |
---|
OS: | Windows 7 64-Bit |
---|
VIDEO CARD: | DirectX 11 compatible with 1024 MB RAM (NVIDIA GeForce GTX 560 or ATI Radeon HD 6950) |
---|
SOUND CARD: | Yes |
---|
FREE DISK SPACE: | 20 GB |
---|
0 التعليقات:
إرسال تعليق